قال عددٌ من أهل العلم بأنَّ المرأة التي تؤخر الغسل إلى الصباح بعد انقطاع حيضها من الليل عليها القضاء، وقال آخرون أنَّ صيامها صحيح إن نوت ذلك؛ وحجَّتهم في ذلك أنَّ المرأة التي طهرت من الحيض ليست بحائض بل عليها حدثٌ موجبٌ للغسل وهذا الحدث لا يمنع صحة الصوم، وهذا هو الصحيح والراجح والله أعلم. إنَّ الجنب الذي يُؤخر الغسل إلى الصباح صيامه صحيح.
مرحبًا بك إلى موقع الخليج التعليمي،
حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين .
-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- --
انضمو إلى جروب التلجرام لحل الأسئلة مباشرة
Telegram
الموقع تحت اشراف الأستاذ أبو الفهد