التاريخ يذكرنا بذكرى (عيد الأم) ؛ ولا يعلم بأنك أمي وتاجي وجنتي وعالمي الآخر، ليته يعلم ما يكنه القلب لكِ .. ليعجز عن الذكرى والوصف، فأنت لا محال في القلب والبال والوجدان دوماً.
استرسلت خيوط شمس الصباح، وهذا لم يكن أي صباح ! إنه عيد ميلادك أمي ❤
على بساطة الكلمة؛ من ثلاثة حروف .. لكنها تشق في قلبي كل الفخر في حياتي ..
أمي! حظي بأنك أمي فاق كل ما يملك وصفه
أمي! أيا حضناً حواني، وقلباً رواني بفيض الحب ونعيم التعب، كيف أجزيكِ!! _عام سعيد لكِ أمي_
أمي! بنكهة الصديق جففت آلامي، ورسمتِ بالأمل درب أحلامي، وتحملت عثراتي، وكنتِ مستودع أسراري ..
أمي! أهديك الحب مرتلاً بآي الرحمن أن يدوم خفق وجدانك، يرأب صدعي.
أمي! أنت نبراس مهد السبيل الذي أنار حياتي، لكِ ينحني قلبي وبكِ ترتفع قامتي
أمي! قلبك كقطنة بيضاء عميقة تمتص بها جرحي وتمتص بها كل آلامي.