تقليل الفقر: كان من الممكن إنقاذ ما يقارب 420 مليون شخص من الفقر في حال امتلاكهم تعليماً ثانويّاً، حيث يقلّل ذلك العدد نسبة الفقر عالمياً للنصف. زيادة الدّخل: إنّ زيادة سنة دراسيّة واحدة يزيد الدخل الفرديّ بنسبة 10%. تحسين الصحّة: إنّ أطفال الأمهات المتعلّمات يمتلكون فرصةً أكبر للتطعيم ضدّ سوء التغذيّة، كما تكون فرص ضعف أجسامهم بسبب هذا المرض أقل. زيادة النّمو الاقتصاديّ: ترفع كل سنة إضافيّة من التّعليم متوسّط نمو الناتج الإجمالي المحليّ السنوي بنسبة 0.37%. إنقاذ حياة الأطفال: تزيد فرصة الأطفال في العيش بعد سنّ الخامسة لدى الأمهات اللواتي يمكنهنّ القراءة. تشجيع السّلام: يقل خطر الحرب بنسبة 3% في حالة ارتفاع أعداد المنتسبين للتعليم الثانويّ عن المتوسّط بنسبة 10%. تقليل نسب الخصوبة: تقلّ فرص الحمل بنسبة 7.3% لدى النساء اللواتي أكملن التعليم الأساسيّ على الأقلّ. تشجيع المساواة بين الجنسين: تزيد سنة دراسيّة واحدة مدخلات المرأة بنسبة 10%-20%. محاربة فيروس نقص المناعة المكتسبة: