خالد مهنا ال حمود يعترف : نايف ليس ابني
تمضي الايام المتسارعه و يعمل الظالمون ما في وسعهم، ولكن لا يجب ان ننسى ان الله عز وجل هو اعدل العادلين فيوما ما ستكتشف وجميع مكائدهم وترد الى نحورهم باذن الله تعالى واليوم ان شاء العلي القيوم، سنوافيكم بقصه الخطافة السعودية التي توجد في الدمام وزوجها، وكيف انها نجحت في اختطاف الطفل لمده خمسه عشر عاما ولكن شاء العلي العظيم ان يعود هذا الطفل، ويلقى بالقبض على هذه الشريرة التي لا توجد في قلبها اي ذره من الرحمه والاحسان، اليكم اليوم احبابي الكرام القصه بالكامل اعتراف الاب خالد محمد ال حمود عندما قال نايف ليس ابني فكونوا معنا احبابي الكرام وتابعوا قراءه هذه السطور القليله على لسان زوجها ( زوج الخاطفة الدمامية).
هكذا بدات القصه بالكامل:
يقول زوج الخاطفه الدماميه وهو خالد مهنا ال الحمود لقد اقنعتني زوجتي بان اربي طفلين معنا في البيت وقالت لي بان هم ابنائنا، وطلبت مني ان أسجلهم باسمى فرفضت ولم اصدقها وذهبت لعمل تحليل دي ان لم يكن كذلك وبعد ذلك قالت لي انهم لقطاء وانه يجب علينا الاعتناء بهم وهم يصبح وابناء لنا. اسماء الطفلين هما كتالي: موسى الخنيزي، ومحمد العماري، واضاف الزوج قائلا: ابنه لايف الذي اعتقد ان سنوات طويله بانه ابنه ومسجل على اسمه لكنه في الحقيقه ليس ابنه.
وعلى الرغم من مرور اعوام طويله جدا على قضيه الاطفال المخطوفين في الدمام الا انها مازالت تشغل الراي العام في المملكه العربيه السعوديه بشكل خاص، والوطن العربي بشكل عام فالجميع يريد معرفه المزيد حول هذه القضيه الغامضه ويريدون ايضا لالقانون ان ياخذ مجراه فيها واليوم كشفت العديد من الاسرار والخبايا والتي تبين لاول مره، فجميع هذه الاسرار التي كانت غامضه ولم تستطيع الشرطه كشفها أو تفسيرها قد حلت على يدممرضه فطنة تدعى "ايمان الفرطوشي"، بدأت الشكوك تراود الممرضه الفطنه ايمان الخرطوشي عندما جاءت اليها الخاطفه مريم وطلبت منها ايمان الممرضه ان تعطيها اوراق الميلاد، جزاه الله كل خير برفع قضية عنها الكبار للتحقيق في قضيه وفعلا تم ذلك وانكشف العديد من القضايا عن تلك الخاطفه عافانا الله عنا انا واياكم.
