الاجراءات الاحترازية لتجنب أمراض الكورونا من خلال صناعة الملابس الجاهزة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأهلا ومرحبا بكم في موقع الخليج المنبر الاعلامي المعرفي و الالكتروني الذي يقدم لكم كل ما ترجونه من حلول وأجوبة لألغازكم وأسئلتكم ومنها هذا السؤال الاجراءات الاحترازية لتجنب أمراض الكورونا من خلال صناعة الملابس الجاهزة وكما أننا نرحب باستفساراتكم وترحب بكم في موقع الخليج ويسعدنا في هذه المقالة أعزائي القراء أن نقدم لكم كل المعلومات والحلول التي تسعون جاهدين لمعرفتها والاستفسار حولها كما أننا سنجيبكم على جميع الألسئلة التي تقومون بإرفاقها لنا على مختلف أنواعها وكما نود أن نخبركم أننا سنقوم بإرفاق الحل في موقعنا المتفرد في تقديم المعلومات المفيدة والصحيحة التي نستقيها من منبعها الأساسي والرئيسي ونرحب بكم جميعا في هذا الموقع ونعدكم بأننا سنجيبكم عن سؤالكم المرفق في الأعلى الاجراءات الاحترازية لتجنب أمراض الكورونا من خلال صناعة الملابس الجاهزة.
الملابس الوقائية الجاهزة :
تعد الملابس الوقائية والعازلة لانتقال الفيروسات من أهم الخطوات الاحترازية التي تم التعامل معها لمنع تفشي فيروس كورونا والحد من انتشار الفيروس لذلك تنافست الدولة الغربية والعربية على صناعة هذه الملالبس بدافع الوقاية وتوفير الأمن الصحي لمواطنيها ولذلك سعت جاهدة هذه الدول في الاجراءات الاحترازية لتجنب أمراض الكورونا من خلال صناعة الملابس الجاهزة وسخرت مجهوداتها المالية والايدي العاملة لتوفير أكبر كمية من الملابس لأفرادها ومواطنيها وهذا خلق نوعا من الاحتكار في بعض الدول تلى هذه الملالبس وخاصة للممرضين والأطباء لأنهم هم أساس العملية الطبية والذين يعملون على إنقاذ الأرواح ليل نهار فكان لزاما على الحكومات أخذ الاجراءات الاحترازية لتجنب أمراض الكورونا من خلال صناعة الملابس الجاهزة لهم.
كورونا والعالم:
كورونا الشئ اللامرئي والأكثر رعبا الشئ الحقير الذي لا يلمس ولا يرى جعل العالم بأسره رهن طوعه إنه جند من جنود الله هذا الفيروس الذي جعل العالم أجمع يخضع إليه بين ليلة وضحاها من منا كان يتخيل هذا الكم من الحجر والرعب لا أحد ومن أصعب ما أوقعه علينا هذا الفيروس هو اجبارنا على التباعد الاجتماعي والعزل الفردي أو المنزلي ويعد التباعد الاجتماعي خطوة هامة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19). يرجى اتباع النصائح والتدابير الوقائية التي اوصت بها وزارة الصحة العامة للحفاظ على سلامة المجتمع ودعم الجهود والإجراءات الاحترازية التي تقوم بها ولكن يبقى السر لحتى الآن لم يعرف بعد هل خفف هذا التباعد من وطأة الفيروس وحد من انتشاره أم كل هذا فقط تخبط الأطبا والعلماء وحيرتهم في التعامل مع هذا الجندي المجهول واتباع سياسة الاطلاق في كل الجهات ولعلها تصيب!
كيف نتقي فيروس كورونا :
•ضرورة الالتزام بالتعليمات الطبية الخاصة بأخذ الاحتياطات من حيث التعقيم وغسل الأيدي .
•الابتعاد عن المرضى أو من تظهر عندهم أعراض المرض أو السعال أو ارتفاع درجة الحرارة.
•عدم مغادرة المنزل للأطفال والشيوخ وكبار السن واقتصار الاختلاط على دائرة ضيقة من العائلة، ومن يخرج لضرورة العمل فعليه إتباع التعليمات اللازمة باتخاذ كافة التدابير لمنع انتقال المرض له وعدم نقله لأهله ومن يعول، والتعقيم وغسل الأيدي قبل الدخول على الأهل والاختلاط بهم، فتلك مسؤولية عظيمة أمام أهل بيته.
•الابتعاد قدر الإمكان عن التجمعات واختصار المناسبات على أضيق نطاق ممكن وإلغاء ما يمكن إلغاؤه.
•عدم التقبيل والابتعاد عن المصافحة باليد قدر المستطاع .
•عدم تناقل الإشاعات والأخبار غير الموثوقة، فالهلع والخوف يؤثران في مناعة المجتمع بشكل عام
•الالتزام بالحجر الصحي لمن أصابه المرض ..فالالتزام مسؤولية شرعية.
•عدم التنقل والسفر إلا لطارئ واتخاذ إجراءات الوقاية اللازمة.
•الإجراءات والتعليمات الصحية الخاصة بمكافحة كورونا ومنع انتشارها ليست محل كفاح سياسي، فالكل مطالب بالالتزام بها.
ولا ننس الناحية الروحية عند الإنسان وتسيير أعمالنا بالروح أي بشرع الله وأمره المرتبط بعودتنا إلى الله تعالى عودة حقيقية من مثل
• الإقلاع الحقيقي عن الذنوب والتوبة الحقيقية المرتبطة بتغيير سلوكنا
• كثرة الاستغفار والنوافل والقربات لله.
• الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
