في تصنيف منوعات بواسطة

جمل عميقة 2020

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأهلا ومرحبا بكم في هذا الموقع الفريد موقع الخليج من نوعه من حيث تقديم الخدمات المعرفية لرواده والزوار الذين يقومون بالاستفسار حول حلول لأسئلتكم وألغازكم وكذلك ويسعدنا من خلال هذه المنصة المعرفية الإلكترونية أن نستعرض لكم كل الحلول لما يجول في مخيلتكم ومن ضمن هذه الأسئلة هذا السؤال جمل عميقة 2020 الذي قمتم بطرحه لنا آملين أن نقوم باجابتكم عليه وهو جمل عميقة 2020 ونعدكم بأننا ستكون عند حسن ظنكم ونوضحه لكم ما استطعنا إلى ذلك سبيلا ونرفق لكم جميع الحلول المماسبة والممكنة على هذا السؤال جمل عميقة 2020.

عبارات عميقة بقلم الكتابة الفلسطينة نور هاني:

نحن في ساحة الحرب نصرخ حتى أن حبالنا الصوتية أصبحت أطول من قامة مجد الشهداء ، ولا مجيب...

لأن الشهداء هم فقط من يرهفون السمع لهتافاتنا!

كمئذنةٍ عتيقة في قريتنا تتلو آيَّ الرحيل على أبنائها وبعد ليل تصدح بصلاة عيد...

هكذا نحن تسيرُ صباحاتنا

بعد ليلٍ عنيد، يشرق فجرٌ فريد

عاتبٌ عليك كما لو أنني ألوح لصديقٍ قديم من بعيد، ولم يعرنِ اهتماماً ولم أدرك بأنه مبتور اليدين ، أنا لم أمنحك عذراً من السبعين عذرا

نحن الهاربون من قيود النص،المكسورون من ضلع النظم، الطائشون،اللا موزونون في وزن القصيدة،،،نحن الجوعى،العطشى الذين أشبعنا الحروف ولم ننسَ أن نروي عجز البيت بالروي،نحن الذين عجزنا عن ترتيب أنفسنا وأضفينا فنون الأناقة على الكلمات

أتُرانا بعد كلِ هذا أنانيون؟!

كثيراً ما نتشبث بخطاينا كأنهن طوق نجاة، سلوة روح ، شغف حياة،وما علمنا قط أنهن المُهلكات

بقلم الكاتبة الفلسطينية:نور هاني أحمد أبو جويعد

عبارات عميقة مؤثرة بقلم الكاتب كرار الشحماني:

•خاوٍ

مثل الباب يمر الجميع من خلالي

ولا يحتضنني أحد !

•وحدكِ عيد مؤكد 

الآخريات مجرد أيام عادية

•كل المعايدات 

هي محاولة لحذف الباء من كلمة ( بعيد ) 

لتصبح ( عيد ) بحضورك

•حزين 

مثل عيد أعرج 

يتكئ على ضحكة مكسورة 

لطفل يتيم

•في العيد 

أبي يبكي هناك في قبره 

وأنا هنا أمسح الدموع عن صورته

•بائع الجرائد 

مات بخبر عاجل 

لتفجير إرهابي

•اعرف مقبرة تضحك كثيراً 

لأن فيها أطفال كُثر 

كانت قبورهم تدغدغ بطن الأرض

مقولة عميقة عن الحرب للكاتب كرار الشحماني

حين كنا صغاراً

كنا نتخيل العالم مسرحاً كبيراً

ونحن فيه الممثلون 

كنا نلعب ادواراً عديدة 

احدنا يمثل دور الشهيد 

والاخر دور ساق مبتورة من جسد جندي 

وطفلة تودي دور المفجوعة بالترمل 

وأخرى دور سرير لطفل ميت 

واخر يمثل الرصاصة 

تقابله انثى بدور وردة

واخر يمثل دور الجريح في الحرب 

وانا دائما كنت أقوم بدور القبر 

هكذا فهمنا حياتنا منذ الصغر 

نعيش ادوار الرعب بالتناوب 

وأفضلنا كان يتخذ دور مقبرة جماعية 

لكثرة الصراخ داخله وملامحة المليئة بالفزع 

والذي يفوز بأكثر بكاء يحصد آلاف الدموع 

متنا كثيراً سابقاً

وفي كل مرة كنا نستيقظ بعد ان ينتهي المشهد 

الا هذه المرة لم ينهض أحد 

بقينا موتى حتى بعد ان نفخ اسرافيل بالصور 

لم ننهض الا بعد ان صرخ أحدهم بأسم العراق 

قمنا ولكن وجدنا أن الأخرة قد فاتتنا

إجابتك

اسمك الذي سيظهر (اختياري):
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع الخليج التعليمي،

حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين .

-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- 

انضمو إلى جروب التلجرام لحل الأسئلة مباشرة

  Telegram  

-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- 

الموقع تحت اشراف الأستاذ أبو الفهد

...