في تصنيف منوعات بواسطة

رواية رعد ولميس كاملة بدون ردود

تحميل رواية رعد ولميس كاملة بدون ردود:

الكثير من الأشخاص لجأ إلى القراءة في ظل زيادة أوقات الفراغ التي فرضتها علينا الأزمة الأخيرة وكذلك في ظل القيود المفروضة على المواطنين من الحجر المنزلي فلجأ بعض الأشخاص إلى قضاء هذه الأوقات في قراءة الكتب والروايات ومن الروايات والقصص التي نالت إعجاب القراء رواية رعد ولميس كاملة  بدون ردود ويطلبون دائما أن تكون رواية رعد ولميس كاملة بدون ردود.

فصل من رواية رواية رعد ولميس كاملة بدون ردود:

الفصل 17 

وقفوا بصدمه لماشافوا دلال قدامهم بفستانها القصير بوقاحه وعيونها تتأمل رعد .

قربت من رعد بكل جرأه ومركزه عيونهاالدامعه بعيونه المصدومه ومسكت إيده اللي ماسكه يد لميس وسحبتها من إيدها ومسكتها بتملك..

لميس مومصدقه اللي يصيرقدامها بصدمه لماشافت دلال قريبه مرره من رعد وشوي تحضنه بلبسها الفاضح وإيدهابإيده..

همست دلال بصوت حزين وبغنج:مبرووك حبيبي..

لميس صدمتها كلمتها ورفعت عيونهالرعد اللي يطالع دلال ونزلت عيونهاليده اللي ماسكتها دلال واللي ماكلف ع نفسه وسحبها منها..

رعد مصدوم من حركة دلال ماتوقع منها هالوقاحه والجرأه بس لماشاف دموعها رحمها لأنها كانت عايشه طول هالسنوات ع إنهابتكون زوجته .

سحب إيده من إيدها وأبعد عنها لأنها كانت شوي تلصق فيه..حتى لو كان كذا مايسمح لها تمسك يده بهالطريقه وواقفه قدامه بهالبس والجرأه..

دلال ماتت قهر لماسحب إيده منها ومسك لميس ومشى معاها بعد مارماها بنظرات قهرتها مووت ومسكت نفسها لاتبكي وهي تناظره..

رواية رعد ولميس:

 رواية رعد ولميس هي رواية خليجية قامت بكتابتها كاتبة خليجية لم تصرح باسمها واختارت لنفسها اسم مستعار الشهرة وكذلك فإن أبطال الرواية  هم رعد ولميس وليس الاسم الحقيقي للرواية هو رواية رعد ولميس بل لها اسم آخر واشتهر بهذا الاسم لأن الأبطال أسمائهم  رعد ولميس واسم رواية رعد ولميس الحقيقي هو جرحني وصار عشقي وكم أن الاسم المستعار للكاتبة هي همسة حلم.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
رواية رعد ولميس كاملة بدون ردود

مرحبًا بك إلى موقع الخليج التعليمي،

حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين .

-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- 

انضمو إلى جروب التلجرام لحل الأسئلة مباشرة

  Telegram  

-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- 

الموقع تحت اشراف الأستاذ أبو الفهد

...