في تصنيف المجتمع بواسطة

كيفية النصيحة من الآباء إلى الأبناء

أهلا وسهلا بكم  زوارنا الكرام ، نكون معكم عبر موقع  الخليج حيث أن فريق العمل يعمل جاهداً على توفير الإجابات النموذجية الصحيحة والدقيقة لحضراتكم

 

طلابنا الأعزاء والمتفوقين، نهديكم عبر موقع الخليج أطيب التحيات ونحييكم بتحيةِ الإسلام السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته.

 

نرحب بكم على موقعنا منهل العلم و روضة المعرفة ،أهلاً وسهلاً بكم من كل مكان. يسرنا ويشرفنا وجودكم في هذا الصرح العلمي المميز فأنتم منارات المستقبل وشعلات الأمل. اشحنوا أنفسكم بالشغف وحب العلم لتكونوا بناة هذه الأمة في المستقبل القريب. نتمنى أن تستفيدوا وتسعدوننا  بمشاركتكم و ابداعاتكم سعداء بوجودكم معنا.

يسرنا اليوم الإجابة عن عدة أسئلة قمتم بطرحها مسبقاً عبر موقعنا ،كما و نعمل جاهدين على توفير الإجابات النموذجية الشاملة والكاملة التي تحقق النجاح والتميز لكم ،

فلا تتردوا في طرح أسئلتكم أو استفساراتكم التي تدور في عقلكم وتعليقاتكم .كثير من الحب والمودة التي تجدوها هنا، والسبب هو تواجدكم معنا. نسعد كثيراً بهذه الزيارة.

يقوم فريق العمل على توفير الأسئلة المتكررة وأسئلة الامتحانات من مصادر موثوقة، وتقديم العديد من الأبحاث والدراسات الهامة ، التي تفيدكم في مستقبلكم .وتكون عوناً لكم في النجاح . لذا لا تترددوا في الإطلاع على محتوى الصفحة ومشاركتنا تعليقاتكم

وندعو الله أن يحمل لكم معه تطلعات جديدة وطموحات مغلفة بالإصرار والعزيمة والوصول إلى غايتكم .

 

وفي الختام ، نسأل الله أن تكونوا قد استفدتم ووجدتم إجابة كافية ومفهومة لما تبحثون عنه ، لا تترددوا في طرح استفساراتكم وملاحظاتكم أو تعليقاتكم على موقعنا ، حيث سنجيب عليكم في أقرب وقت ممكن .

كما أننا نسعى جاهدين ونقوم بالبحث المستمر لتوفير الإجابات النموذجية والصحيحة لكم .التي تكون سبب في نجاحكم في حياتكم الدراسية.

نتمنى من الله أن يوفقكم للمزيد من النجاح والإنجاز وينير لكم الدرب .ونأمل أن يبعد عنكم جميها كل شر ومكروه. و أن يكون التفوق والتميز هو دربكم في هذا العام الدراسي كما عهدناكم دائمًا.

كيفية النصيحة من الآباء إلى الأبناء

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

كيفية النصيحة من الآباء إلى الأبناء

 كن هادئاً ومبادراً

تنصح الدكتورة دامور قائلةً “على الوالدين أن يبقيا هادئين أثناء مبادرتهم للحديث عن داء الكورونا (كوفيد-19)، وعن الدور المهم الذي يستطيع الأطفال أن يلعبوه من خلال حفاظهم على صحتهم. على أطفالك (وأنت أيضاً) أن تستعدوا لاحتمال الإصابة بأعراض كأعراض الزكام أو الأنفلونزا العادية. وأخبرهم أنه ليس عليهم أن يشعروا بالخوف المبالغ فيه من هذا. على الوالدين أن يشجعوا الأطفال بأن يخبروهم في حال أحسوا بالتوعك، أو أنهم يشعرون بالقلق من الفيروس، لكي يتمكن الأهل من المساعدة”.

 استمر بحياتك الطبيعية

تضيف الدكتورة دامور “الأطفال بحاجة إلى مخطط. هذا هو الهدف. وما علينا فعله وبسرعة هو أن نضع خططاً ليُمضيَ كلٌ منا يومه على النحو الصحيح. أنا أنصح بشدة أن يحرص الآباء أن يكون لديهم مخطط لإمضاء يومهم — ويضمن ذلك وقتاً للعب حيث يستطيع الطفل أن يستخدم هاتفه ليتواصل مع أصدقائه. وفي الوقت عينه يجب أن تكون هناك ساعات خالية من التكنولوجيا، وتوفير بعض الوقت للمساعدة في أعمال المنزل. علينا أن نحافظ على ما نثمنه غالياً ونضع خططاً للاستمرار به. سيرتاح الأطفال كثيراً إذا كان يومهم مخططاً، يعرفون متى عليهم أن يعملوا ومتى يستطيعون أن يلعبوا”.

3. دع أطفالك يعبروا عن مشاعرهم

مع إغلاق المدارس ألغيت الأنشطة والحفلات والمباريات الرياضية والأنشطة، فخاب أمل الأطفال بفقدان ما اعتادوا عليه بسبب داء كورونا (كوفيد-19). تنصح الدكتورة دامور بأن نتفهم حزنهم. “فبالنسبة للمراهقين تعد هذه الأمور خسائر كبرى في حياتهم. وهي عظيمة فقط بالنسبة لهم لأننا نقيسها بحياتنا وتجاربنا. ادعمهم ولا تستغرب أبداً حزنهم الشديد وإحباطهم بسبب الأشياء التي خسروها، ويبكونها الآن”. عند ظنك أنهم يعانون هذه المشاعر فتعاطفك ودعمك إيّاهم يمثل السلوك الصحيح في هذه الحالة.

4. تفقد معهم ما يسمعونه

هناك الكثير من المعلومات المضللة التي يتم تداولها عن فيروس الكورونا (المسبب لداء كوفيد-19). “ابحث عما يسمعه طفلك أو ما يظنه صحيحاً. إن ابلاغ أطفالك بالحقائق لا يكفي، فإذا ما أخذوا معلوماتٍ غير دقيقة، وأنت جاهل عما يدور في خلدهم ولم تصحح ما استقوه، فلربما جمعوا بين المعلومة الحديثة التي أبلغتهم إياها وتلك القديمة التي يعرفونها. جِد ما يعرفه أطفالك لتجعل منه نقطة انطلاق لتضعهم على المساق الصحيح.

وإذا ما كان لديهم أسئلة لا تدري كُنهها، فعوضاً عن التخمين، استغل الفرصة واكتشفوا الأجوبة معاً. استخدم مواقع المنظمات الموثوقة مثل اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية كمصادر للمعلومات.

5. قم بأشياء تصرف نظرهم ومحببة إليهم

عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع المشاعر الصعبة، “فابدأ بما يلمّح إليه ابنك، ووازن بين الحديث عن المشاعر التي تخالجه وعن إلهائه بأمور أخرى تساعده، وخاصة عندما يشعر بالغمّ”. تشاركوا جميعاً كعائلة بلعبة ما كل بضعة أيام أو اطبخوا طعاماً سويةً: “قررنا أن نحضّر طعام العشاء سوية كل ليلة. سنكون في مجموعتين اثنتين، وكل يوم ستأخذ إحداها المسؤولية في إعداد العشاء”.

6. راقب سلوكَك

تشرح الدكتورة دامور قائلةً “الآباء والأمهات أيضاً قلقون والأطفال يشعرون بذلك. وأنا أرجو الأهل أن يفعلوا ما بوسعهم للتحكم بقلقهم، وألا يشاركوا مخاوفهم مع أطفالهم. هذا يعني كبت المشاعر، وهو أمر ليس بالسهل في بعض الأحيان. وخاصة إذا ما كانت تلك المشاعر تشكل ضغطاً على الوالدين”.

مرحبًا بك إلى موقع الخليج التعليمي،

حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين .

-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- 

انضمو إلى جروب التلجرام لحل الأسئلة مباشرة

  Telegram  

-- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- -- 

الموقع تحت اشراف الأستاذ أبو الفهد

...